(٢) انظر: "تفسير الثعلبي" ٦/ ١١٤ ب، والبغوي ٤/ ٥٩. (٣) ساقط من (ي). (٤) هو: حنظلة بن أبي عامر بن صيفي الأوسي الأنصاري، المعروف بغسيل الملائكة، وكان أبوه في الجاهلية يعرف بالراهب، ويذكر البعث ودين الحنيفية، فلما بعث النبي -صلى الله عليه وسلم- حسده وعاداه، وخرج إلى مكة ثم إلى الروم للتأليب على المسلمين، وكان ابنه حنظلة حسن الإسلام، واستأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- في قتل أبيه فلم يأذن له، ولما سمع الهيعة يوم أحد خرج وعليه جنابة فقتل فغسلته الملائكة. انظر: "الاستيعاب" ١/ ٤٣٢، و"الإصابة" ١/ ٣٦٠ - ٣٦١. (٥) هو: عبد الله بن عبد الله بن أبي بن مالك الخزرجي الأنصاري، والده رأس المنافقين المعروف بابن أُبي بن سلول، وكانت سلول جدة له فعرف بها. كان عبد الله الابن حسن الإسلام، وشهد بدرًا، واستأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- في قتل أبيه فنهاه، واستشهد باليمامة في قتال مسيلمة الكذاب سنة ١٢ هـ. انظر: "الاستيعاب" ٣/ ٧١، و"الإصابة" ٢/ ٣٣٥ - ٣٣٦. (٦) لم أقف على مصدره. (٧) في (ي): (محتمل). (٨) في (ي). (أولادهم)، وهو وهم من الناسخ. (٩) حكى هذا القول القشيري كما في "البحر المحيط" ٥/ ٥٤ والمعنى المشهور أن =