(١) هذا خلاف ما رواه مسلم عن عبد الله بن عمرو، وسأله رجل فقال: ألسنا من فقراء المهاجرين؟ فقال له عبد الله: ألك امرأة تأوي إليها؟ قال: نعم، قال ألك مسكن تسكنه؟ قال: نعم. قال: فأنت من الأغنياء، قال: فإن لي خادمًا، قال: فأنت من الملوك. "صحيح مسلم" (٢٩٧٩) كتاب: الزهد. (٢) "تفسير الثعلبي" ٦/ ١١٧ ب، والقرطبي ٨/ ١٧١. (٣) في "تفسير الثعلبي" القائل هو: محمد بن مسلمة. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من (ج). (٥) "الأم" ٢/ ١١٠. (٦) ساقط من (ج). وانظر: "كتاب الأموال" ص ٧١٧ - ٧١٩؛ و"المغني" ٩/ ٣٠٦، و"لسان العرب" (فقر) ٦/ ٣٤٤٤ - ٣٤٤٥. (٧) هو: أحمد بن عبيد بن ناصح الديلمي ثم البغدادي، أبو جعفر النحوي، المعروف =