(٢) "تفسير غريب القرآن" ص ١٩٨. (٣) في (ى): (قال). (٤) هو: جلاس بن سويد بن الصامت الأنصاري، كان من المنافقين ثم تاب وحسنت توبته، وكان زوج أم عمير بن سعد، وكان عمير في حجره، فسمعه يقول: لئن كان محمد صادقًا لنحن شر من الحمير، فبلغ عمير رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، ونزل في الجلاس قرآن، ثم تاب وأحسن لعمير. انظر: "الاستيعاب" ١/ ٣٣٠، و"الإصابة" ١/ ٢٤١. (٥) رواه الثعلبي ٦/ ١٢٨ أ، والبغوي ٤/ ٧٤. (٦) ذكره ابن الجوزي في "زاد المسير" ٣/ ٤٧٢، والمؤلف في "الوسيط" ٢/ ٥١٢. (٧) ما بين المعقوفين ساقط من (ى). (٨) في (م): (لأنه). وما أثبته موافق للمصدر التالي. (٩) اهـ. كلام الزجاج، و"معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٦٢، وعذاب الله في الدنيا أشمل من القتل، ولعل مراد الزجاج أن المنافق إذا أظهر كفره جاز قتله. (١٠) ذكره المؤلف في "الوسيط" ٢/ ٥١٢ عن ابن عباس.