(٢) يعني النجوم السيارة في المجموعة الشمسية، وقد كان المعروف منها زمن المؤلف سبع. انظر: "تفسير الرازي" ١٦/ ١٤٨. وقد اكتشف فيما بعد غيرها. (٣) لعله يعني الأعضاء السبعة التي يسجد عليها المصلي، وذكر ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٦/ ٥٨٢ - ٥٨٣ نحو هذا القول، وفسر الأعضاء بالجوارح التي بها يطيع الإنسان ربه ويعصيه، وهي عيناه وأذناه ولسانه وبطنه وفرجه ويداه ورجلاه، وفيه نظر لأن الطاعة والمعصية ليست محصورة بهذه الأعضاء فالأنف قد يشم ما حرم الله، والقلب قد يحمل حقدًا وحسدًا واحتقارًا لمسلم، والمرأة قد تعصي ربها بإبداء زينتها ووجهها لأجنبي. (٤) هذا القول للثعلبي، انظر: "تفسيره" ٦/ ١٣٤ ب. (٥) في (ى): (بعض أهل الكتب)، وهو خطأ. (٦) انظر: "تفسير الثعلبي" ٦/ ١٣٤ ب، ولم يذكر سنده. (٧) في (ح): (السبع). (٨) في (ى): (فقال له)، وأثبت ما في (ح) و (م) لموافقته لما في "تهذيب اللعة". (٩) ما بين المعقوفين ساقط من (ى).