(٢) "زاد المسير" ٣/ ٤٩٦، و"تنوير المقباس" ص ٢٠٣. (٣) في (ى): (يجوز)، وما أثبته موافق للمصدر. (٤) ما بين المعقوفين ساقط من (ى). (٥) "معاني القرآن وإعرابه" ٢/ ٤٦٧. (٦) في (ى): (ضمير الصدقة)، وهو وهم من الناسخ. (٧) وذلك في الحديث الذي رواه مسلم (١٠٧٢)، كتاب: الزكاة، باب: ترك استعمال آل النبي على الصدقة، ولفظه: "إن الصدقة لا تنبغي لآل محمد، إنما هي أوساخ الناس". (٨) في"الحجة": كالرفع. والمعنيان متقاربان، وقد اعتمد الرازي المعنى الذي ذكره المحؤلف فقال: (وإنما حسن جعل الصدقة مطهرة لما جاء أن الصدقة أوساخ الناس، فإذا أخذت الصدقة اندفعت تلك الأوساخ، فكان اندفاعها جاريًا مجرى التطهير). تفسير الرازي ١٦/ ١٧٩، والرازي كثير الاعتماد على "البسيط"، وعبارته تؤكد أن الواحدي أراد الدفع وليس الرفع. (٩) في "الحجة": (ورفعه)، وانظر التعليق السابق. (١٠) أهـ. كلام أبي علي، انظر: "الحجة للقراء السبعة" ٢/ ٣٢٤.