(٢) رواه ابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٤ - ١٨٩٥، والثعلبي ٦/ ١٥٢ ب، وأبو الشيخ كما في "الدر المنثور" ٣/ ٥٠٥. (٣) انظر قول الحسين بن الفضل في "تفسير الثعلبي" ٦/ ١٥٢ ب واعتراضه هذا محل نظر؛ فإن السور المدنية قد يتخللها بعض الآيات المكية، لاسيما وقد صح نزول الآية في قصة أبي طالب وخرجها البخاري ومسلم كما تقدم، وثمة احتمال آخر وهو أن النبي - صلى الله عليه وسلم - استمر في الاستغفار لعمه حتى نزلت عليه هذه الآية في المدينة، والله أعلم. (٤) لم أجده. (٥) ذكره الثعلبي ٦/ ١٥٣ ب، والبغوي ٤/ ١٠١ بغير سند. (٦) يعني عن ابن عباس كما في المصادر التالية. (٧) رواه ابن جرير ١١/ ٤٢، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٩٣، والثعلبي ٦/ ١٥٣ ب. (٨) ما بين المعقوفين ساقط من (ح). (٩) رواه ابن جرير ١١/ ٤٣، والثعلبي ٦/ ١٥٣ ب، والبغوي ٤/ ١٠١.