(٢) البيت لوضاح اليمن، كما في "تفسير القرطبي" ٨/ ٣٠٧، "البحر المحيط" ٥/ ١٢٢، "الدر المصون" ٦/ ١٤٦، وقبل هذا البيت: ما لَكَ وضاحُ دائم الغزل ... ألست تخشى تقارب الأجل (٣) انظر: "تفسير ابن جرير" ١١/ ٨١ - ٨٣، "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٢٧٦. (٤) يعني ابن سليمان، انظر: "تفسيره" ص ١٣٧ ب. (٥) لم تذكر المصادر التي بين يدي قوله هذا، وقد رواه ابن جرير ١١/ ٨٢ عنه، عن قتادة بلفظ: سلف صدق عند ربهم. (٦) لم أقف على قولهما. (٧) "تفسير غريب القرآن" له ص ١٩٤. (٨) "مجاز القرآن" ١/ ٢٧٣ ولفظه: قدم صدق عند ربهم: مجازه: سابقة صدق عند ربهم، ويقال: له قدمٌ في الإسلام وفي الجاهلية. وانظر: "تفسير الثعلبي" ٧/ ٤ ب. (٩) هكذا في جميع النسخ، والأولى أن يقول: وذكرناه.