(٢) انظر قول الأخفش في: "معاني القرآن وإعرابه" للزجاج ٣/ ١٧، "معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٢٩٢، "حجة القراءات" ص ٣٣١، وفسرها الأخفش في كتابه "معاني القرآن" ١/ ٣٧٣ بقوله: تتبعه (٣) "معاني القرآن" ١/ ٤٦٣. (٤) انظر: "معاني القرآن وإعرابه" للزجاج ٣/ ١٧، "الحجة للقراء السبعة" ٤/ ٢٧١، "الحجة في القراءات" ص ١٨١. (٥) في (ى): (أعمالها)، أما الضمير التالي ففي جميع النسخ بالتذكير، وقد أعاد الضمير على مذكر باعتبار المعنى؛ لأن النفس يراد بها الإنسان. (٦) اهـ. كلام الزجاج كما في "معاني القرآن واعرابه" ٣/ ١٧، والجدير بالذكر أن لهذا الكتاب نسخًا متفاوتة، يزيد بعضها على بعض كما بينه الأزهري في مقدمة كتابه "تهذيب اللغة" ١/ ٤٦ - ٤٧، فلعل بقية القول من نسخة أخرى، أو من توضيح الواحدي وزيادته كما هي عادته في عدم التقيد باللفظ في النقل. (٧) ما بين المعقوفين بياض في (م).