(٢) ما بين المعقوفين ساقط من (ى). (٣) ما بين المعقوفين ساقط من (ى). (٤) في العبارة غموض؛ إذ قوله: (ولكن يُهدى) يناقض قوله: (ولو هدي أيضًا لم يهتد)، والعبارة هكذا أيضاً في "الحجة" ٤/ ٣٧٦، وقال ابن عطية في "المحرر الوجيز" ٧/ ١٤٧: والذي أقول: إن قراءة حمزة والكسائي تحتمل أن يكون المعنى: (أمن لا يهدي أحدًا إلا أن يُهدى ذلك الأحد بهداية من عند الله). (٥) "الحجة للقراء السبعة" ٤/ ٢٧٥ - ٢٨٠، مع التقديم والتأخير والاختصار. (٦) الوجهان للثعلبي في "تفسيره" ٧/ ١٥ أ، ونص عبارته: في معنى الآية وجهان: فصرفها قوم إلى الرؤساء والمضلين، أراد لا يرشدون إلا أن يُرشدوا، وحملها الآخرون على الأصنام وهو وجه الكلام، والمعنى: لا يمشي إلا أن يحمل، ولا ينتقل عن مكانه إلا أن ينقل. (٧) بل روى ابن جرير في "تفسيره" ١١/ ١١٦، عن مجاهد: أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أم من لا يهدي إلا أن يهدى، قال: الأوثان، الله يهدي منها ومن غيرها من شاء لما شاء، ولم يتبين لي مراده. (٨) في (ى): (عنهم).