(٢) اهـ. كلام الزجاج، انظر: "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٧. (٣) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٧، وعبارة الزجاج: متاع في الدنيا، مرفوع على معنى: ذلك ... إلخ. (٤) الآية ١١٧. (٥) "معاني القرآن" ١/ ٤٧٢. (٦) في (ى): (عذاب)، وهو خطأ. (٧) "الكشف والبيان" ٧/ ٢١ أ، "الجامع لأحكام القرآن" ٨/ ٣٦١، ولم يفسر الأخفش هذه الآية في كتابه "معاني القرآن"، وقد فسر الآية رقم (٢٣) من هذه السورة على قراءة الجمهور فقال: وقال: {إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} أي: وذلك متاعُ الحياة الدنيا، أو أراد: متاعكم متاعُ الحياة الدنيا. كتاب "معاني القرآن" له ١/ ٣٧١. (٨) لفظ: (ما) ساقط من (ى). (٩) في (ح) و (ز): (وقيل)، وهو خطأ. (١٠) ساقط من (ح).