ألم تك قد جربت ما الفقر والغنى ... ولا يعظ الضليل إلا ألالكا "نوادر أبي زيد" ص ٤٣٨، ومثل ذلك في "الخزانة" ١/ ٣٩٤، بينما نسبه في "شرح المفصل" للأعشى وروايته له مثل ما ورد عند الواحدي "شرح المفصل"، ١٠/ ٦ ويروى البيت عند أكثر النحاة (أولالك قومي ...) بدل (أولئك)، و (الأشابة) بضم الهمزة: الجمع المختلط من هنا وهناك، والضليل: الضال، يصف قومه بالصفاء والنصح، ورد البيت كذلك في "المنصف" ١/ ١٦٦، ٣/ ٢٦، "الهمع" ١/ ٢١٦، و"تفسير القرطبي" ١/ ١٥٨ "الدر المصون" ١/ ١٠٢. (٢) في جميع النسخ (بني) والتصحيح حسب المصادر التي ورد فيها البيت. (٣) في (ب): (كلاهما) وفي (ج): (كله هما). (٤) في (ج): (وينكر). البيت لمسافع بن حذيفة العبسي، شاعر جاهلي، قوله (أولاك) مبتدأ و (بنو) خبر المبتدأ، أراد أنهم ملازمون لفعل الخير والشر مع الأصدقاء والأعداء، و (معروف) و (منكر) معطوف على خير، وهما أخص من الخير والشر، و (ألم). نزل. انظر. "الخزانة" ١/ ١٧١ وانظر: "حاشية يس على التصريح" ٢/ ١٢٤، (مطبوع في هامش التصريح)، "الحماسة بشرح المرزوقي" ٢/ ٩٩٠. (٥) انظر: "الأصول في النحو" ٢/ ١٢٧. (٦) رواية البيت (حقبة) بدل (فتنة) يقول: نحن في حرب، والأظفار: كناية عن السلاح. انظر: "ديوان أوس" ص١٢٠، "المعاني الكبير" ٢/ ٨٩٨، "الخزانة" ٣/ ١٧، ٧/ ١٨.