(٢) الطبري ١٢/ ٦، ابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٠٧. (٣) الطبري ١٢/ ٦، الثعلبي ٧/ ٣٤ ب، البغوي ٤/ ١٦٣، القرطبي ٩/ ٩، "زاد المسير" ٤/ ٨٠. وقد روي هذا القول عن قتادة والضحاك وغيرهما كما في: الطبري ١٢/ ٦. (٤) "الزاهر" ١/ ١٥٠. (٥) ما بين المعقوفين ساقط من (ب). (٦) البقرة: ١٢٨. وقال هناك: وقال الضحاك: "الأمة في اللغة تكون على وجوه: الأمة: الجماعة من كل شيء، من ذلك أمة محمد - صلى الله عليه وسلم -، ويقال: فلان أمة وحده، أي يسد مسد جماعة، ويقال: فلان حسن الأمة، إذا مدح بالتمام واستجماع الخلق على الاستواء، ومنه قوله: {وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ}، بعد حين من الدهر وذلك لجماعة الشهور والأعوام .. ". (٧) القرطبي ٩/ ١٠، وغيره، وراجع هذا القول في تفسير سورة الحجر: ٩٥، "البحر المحيط" ٥/ ٢٠٥.