(٢) نقله الواحدي عن الزجاج بتصرف يسير. انظر: "معاني القرآن" ١/ ٣٧. (٣) مكانها بياض في (ب). (٤) في (ب): (زيد). (٥) أي خبر هو. انظر: "معاني القرآن" ١/ ٣٧. (٦) في (أ): (تسمية) وما في (ب، ج) أصح في السياق. (٧) في "معاني القرآن": (وسيبويه يقول: إن الفصل لا يصلح إلا مع الأفعال التي لا تتم، نحو: كان زيد هو العالم، وظننت زيدا هو العالم. وقال سيبويه. دخل الفصل في قوله عز وجل .. إلخ)، وقوله: (وسيبويه يقول ... إلى: وظننت زيدا هو العالم (ليس موجودا في بعض مخطوطات المعاني. انظر: حاشية "معاني القرآن" ١/ ٣٨، وانظر كلام سيبويه في "الكتاب" ٢/ ٣٨٩ - ٣٩٥. (٨) سقط (لهم) من (أ)، (ب)، والآية (١٨٠) من آل عمران.