إلا أواريّ لأيًا ما أبينها ... والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد وقبل هذا البيت بيتان هما: يا دار ميّة بالعلياء فالسند ... أقوت وطال عليها سالف الأبد وقفت فيها أصيلانا أسائلها ... عيَّت جوابًا وما بالربع من أحد وهذه الأبيات مقدمة قصيدة، قالها في مدح النعمان بن المنذر، ويعتذر إليه مما بلغه عنه، وفي الديوان (إلا الأواري). انظر: ديوانه ص ١٤ تحقيق الطاهر بن عاشور، "الخزانة" ٢/ ١٢٥، "معاني القرآن" ١/ ٤٨٠، "المقتضب" ٤/ ٤١٤، "شرح شواهد المغني" ٢٧. (٢) "معاني القرآن" ٢/ ١٥. (٣) قطعة من الرجز لعامر بن الحارث المعروف بجران العود، والبيت: وبلدة ليس بها أنيس ... إلا اليعافير وإلا العيس انظر: "ديوانه" / ٩٧، "خزانة الأدب" ١٠/ ١٥ - ١٨، "الدرر" ٣/ ١٦٢، "شرح أبيات سيبويه" ٢/ ١٤٠، "شرح المفصل" ٢/ ٢٧١، "المقاصد النحوية" ٣/ ١٧٠ , وبلا نسبة في "الأشباه والنظائر" ٢/ ٩١، "الإنصاف" ص ٢٣٤، "تهذيب اللغة" ١/ ١٧٧١ (إلا)، اللسان (كنس) ٧/ ٣٩٣٨، أوضح المسالك ٢/ ٢٦١.