(٢) الطبري ١٢/ ٢٣٦. (٣) الطبري ١٢/ ٢٣٤٠، الثعلبي ٧/ ٨٧ ب، البغوي ٤/ ٢٤٨، ابن عطية ٧/ ٥٣٢، "زاد المسير" ٤/ ٢٣٦، القرطبي ٩/ ٢٠٧. (٤) في (ج): (لخرجت إليه) بزيادة إليه. (٥) أخرجه البخاري (٣٣٨٧) كتاب أحاديث الأنبياء باب قوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ} بلفظ: "ولو لبثت في السجن ما لبث يوسف ثم أتاني الداعي لأجبته" ومسلم بنحوه (١٥١) كتاب الإيمان، باب زيادة طمأنينة القلب بتظاهر الأدلة. وأخرجه الترمذي (٣١١٦)، كتاب تفسير القرآن، باب من سورة يوسف بلفظ "إن الكريم ابن الكريم بن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، قال: ولو لبثت في السجن ما لبث ثم جاءني الرسول أجبتُ .. الحديث". وأخرجه ابن جرير ١٢/ ٢٣٥ من طريق ابن إسحاق عن رجل عن أبي الزناد =