(٢) انظر: "ثلاثة كتب في الأضداد" للأصمعي ص٢٠، والسجستاني ص ٨٢، و"الأضداد" لابن الأنباري ص ٦٨، و"تأويل مشكل القرآن" ص ١٨٩، و"جمهرة اللغة" ١/ ٢٣٦، وقد أنكر الزجاج والنحاس أن تكون وراء من الأضداد، ورجحا أن تكون بمعنى الاستتار، وهو ما ذهب إليه ثعلب؛ فقد سئل لم قيل الوراء للأمام، فقال: الوراء اسم لما توارى عن عينك، سواءً أكان أمامك أم خلفك. "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٥٧، و"معاني القرآن" للنحاس ٣/ ٥٢٢، وانظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٥٢، و"تفسير الشوكاني" ٣/ ١٤٣. (٣) "مجاز القرآن" ١/ ٢٣٧ بنحوه. (٤) "الأضداد" لابن السكيت "ثلاثة كتب في الأضداد" ص ١٧٥، وانظر (ورى) في "تهذيب اللغة" ٤/ ٣٨٧٩. (٥) ورد في "تهذيب اللغة" (ورى) ٤/ ٣٨٧٩ بنحوه، وأبو الهيثم هو: الرازي، تقدمت ترجمته. (٦) أي كون (وراء) ميت الأضداد. (٧) في (أ)، (د): (إنما)، والمثبت من (ش)، (ع). (٨) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٥٧ بنحوه، و"معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٣٠٥ بنحوه، وانظر: "الأضداد" للجسستاني "ثلاث كتب في الأضداد" ص ٨٢، و"الأضداد" لابن الأنباري ص ٦٨.