(٢) البيت لنابغة الذبياني. (٣) "ديوان النابغة" ص ١٣٨، وورد في "الكتاب" ٤/ ١٨٦، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٢٥٢، و"الخازن" ٣/ ٨١، و"الدر المصون" (٢/ ٥٢٦) قال النابغة: هذه القصيدة ردًّا على عُيينة بن حصن الفزاري الذي دعاه قومه إلى مقاطعة بني أسد وتقض حلفهم لما قتلوا رجلين من بني عبس رداً على قتلهم نضلة الأسدي، فأبى عليه النابغة وتوعده بالمقاطعة إن حاول الإساعة إلى بني أسد. والمراد بالفجور: نقض الحلف. (٤) لم أقف على مصدره، وورد بنصه غير منسوب في "تفسير الخازن" ٣/ ٨١. (٥) ورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١٥٦ ب بنصه، وانظر: "تفسير البغوي" ٤/ ٣٥٥، وابن الجوزي ٤/ ٣٦٥، والفخر الرازي ١٩/ ١٣٤، والخازن ٣/ ٨١، والألوسي ١٣/ ٢٣٥، وصديق خان ٧/ ١٢٣. (٦) ما ببن المعقوفين ساقط من (د). (٧) مقاتل هنا هو ابن حيان، وقد وردت هذه العبارة بنصها منسوبة إليه في: "تفسير =