(٢) (أ)، (د): (نفضت) من غير ألف وبالفاء، والمثبت من (ش)، (ع). (٣) ورد في "تهذيب اللغة" (هوى) ٤/ ٣٨١٣ بنصه تقريبًا. (٤) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٧٨ بنصه. (٥) هذا معنى الآية لا معنى القول، وهو قول ابن الأنباري كما في "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٦٨، وانظر: "تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٣٧، والخازن ٣/ ٨٣. (٦) انظر: "تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٣٧ بنصه. (٧) في (د): (نحو). (٨) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٦٧، و"الخازن" ٣/ ٨٣، وورد بلا نسبة في "تفسير الماوردي" ٣/ ١٣٨، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٧٣. (٩) في (د): (مكان). (١٠) هكذا في جميع النسخ، وفي "تفسير الخازن" ٣/ ٨٣ (بأنهم ينتفعون)، وقد نقل المقطع من الواحدي، ويستقيم المعنى بالعبارتين، فعلى عبارة المخطوط (يرتفقون) مأخوذة من الرفق، بمعنى أن القلوب تحن إليهم بسبب ارتفاقهم بالزوَّار والحجاج لبيت الله العتيق، وعلى عبارة الخازن (ينتفعون) من الانتفاع؛ فهم ينتفعون ممن يقدم مكة حاجًّا أو زائراً.