(١) في (أ)، (د): (لا يرقك)، وفي (ش)، (ع): (لا تزول) والتصويب من المصدر. (٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ١٦٨ بنصه. (٣) أخرجه الطبري ١٣/ ٢٤٤ - ٢٤٥، مفصلاً عن علي ومجاهد من طرق، وورد مفصلاً في "تفسير السمرقندي" ٢/ ٢١١ عن علي، و"مشكل إعراب القرآن" ١/ ٤٥٤ عن عكرمة، وانظر: "تفسير البغوي" ٤/ ٣٦٠، وابن الجوزي ٤/ ٣٧٣، وما بعدها، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٨١، وابن كثير ٢/ ٥٩٦، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٤/ ١٦٦، وزاد نسبته إلى عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن الأنباري عن علي -رضي الله عنه-. وهذه القصة ظاهرة الوضع أو أنها إسرائيلية، إذ لم يرو فيها حديث مرفوع إلى النبيّ - صلى الله عليه وسلم - بل وردت الروايات موقوفة على علي -رضي الله عنه- بطرق مضطربة وبأسانيد فيها جهالة، كما أنها ليست من الطرِق المشهورة عن علي -رضي الله عنه- فضلاً أن تكون من الصحيحة، ولعل هذا سبب نفي ابن عطية صحة نسبتها لعلي -رضي الله عنه- كما ضعفها من=