(٢) نُسب إلى ابن عباس في المصادر السابقة عدا تفسير الفخر الرازي ونُسب إلى عبد الله بن شبيب في "مجالس ثعلب" ص ٤٩. (٣) المصادر السابقة نفسها، وتختلف رواية "مجالس ثعلب" في العجز، وهي: وما الدهر بالدهر الذي كنت تعرف (٤) في جميع النسخ (فينبشها) والتصويب من الطبري والثعلبي وباقي المراجع. (٥) الحديث جزء من حديث الصور الطويل، أخرجه الطبري ١٣/ ٢٥٢، مختصراً، والطبراني في "معجمه الكبير" ٢٥/ ٢٦٦، مطولاً، والبيهقي في "البعث" ص ٣٣٨، مطولاً، وطرفه: (إن الله عَزَّ وَجَلَّ لمّا فرغ من خلق السموات والأرض خلق الصور)، وأورده الثعلبي ٢/ ١٤٤ ب، مختصرًا، وابن كثير ٢/ ١٦٣، مطولاً، وورد مختصرًا في "تفسير ابن الجوزي" ٤/ ٣٧٥، والفخر الرازي ١٩/ ١٤٦، و"تفسير القرطبي" ٩/ ٣٨٣، وابن كثير ٢/ ٥٩٩، وأبي السعود ٥/ ٦٠، و"حاشية الجمل على الجلالين" ٢/ ٥٣٤، والحديث ضعيف، وقد ضعفه ابن كثير رحمه الله ٢/ ١٦٧ ووصفه بالنكارة؛ بسبب تفرد إسماعيل بن رافع وهو مكر الحديث، وأكده أحمد شاكر -رحمه الله- فقال: هو حديث ظاهر النكارة. انظر: "عمدة =