(١) "شرح ديوان زهير" ٨٢، وورد في "العين" ٧/ ٦٢، "جمهرة اللغة" ٣/ ١٢٦٠، "تهذيب اللغة" (لج) ٤/ ٢٧٣٢، (أنض) ١/ ٢١٨، "مقاييس اللغة" ١/ ١٤٥، ٥/ ٢٠١، "اللسان" (لجج) ٧/ ٤٠٠٠، (أنض) (٧/ ١١٥)، (صلل) ٤/ ٢٤٨٧، "التاج" "أنض" ١٠/ ١٠، (لجْلَج): ردّد، ومنه: لجْلج اللقمة في فِيهِ، أدارها من غير مضْغٍ ولا إساغةٍ، (أنيض) يقال: لحمٌ أنيضٌ: إذا بقي فيه نُهُوءةٍ؛ أي لم يَنْضَجْ، وآنَضْتُه إيناضاً، أي أنضَجْتُه فنضِجَ، (الكشح) قال الليث: هو ما بين الخاصرة إلى الضِّلَعِ الخَلْف، قال الأزهري: هما كشْحان؛ وهو موقع السيف من المتقَلِّد، وقيل الكشْحان جانبا البطن من ظاهر وباطن، وقيل غير ذلك، يقول: أخذت هذا المال، فأنت لا تأخذه ولا تردُّه كما يُلجلجُ الرجلُ المضغة، فلا يبتلعها ولا يلقيها. انظر: (كشح) في: "تهذيب اللغة" ٤/ ٣١٤٦. (٢) الذي ورد في "تفسير مجاهد" ص ٣٤١ قال: الصلصال: الطين، والحمأ المسنون: المنتن، ورواية الواحدي أخرجها الطبري ١٤/ ٢٨ بلفظها، ووردت في: "تفسير هود الهواري" ٢/ ٤٤٧ بلفظه، والثعلبي ٢/ ١٤٨ أبلفظه، والماوردي ٣/ ١٥٧ بلفظه، والطوسي ٦/ ٣٣١ بلفظه، "تفسير البغوي" ٤/ ٣٧٨، وابن الجوزي ٤/ ٣٩٧، و"تفسير القرطبي" ١٠/ ٢١، والخازن ٣/ ٩٤، وابن كثير ٢/ ٦٠٦. (٣) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٤٨ أ، "تفسير البغوي" ٤/ ٣٧٨، ابن الجوزي ٤/ ٣٩٧، "تفسير القرطبي" ١٠/ ٢١، الخازن ٣/ ٩٤.