(٢) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٤٨ ب بنصه، وأخرجه الطبري ١٤/ ٣٤ بنحوه، وورد في "تفسير الماوردي" ٣/ ١٦١، و"تفسير الفخر الرازي" ١٩/ ١٨٩، والخازن ٣/ ٩٦. ذكر ابن القيم قول الحسن ثم قال: وهذا يحتمل أمرين؛ أن يكون أراد به أنه من باب إقامة الأدوات بعضها مقام بعض؛ فقامت أداة (على) مقام إلى، والثاني: أنه أراد التفسير على المعنى؛ وهو الأشبه بطريق السلف؛ أي صراط موصل إليّ. "التفسير القيم" ص ١٥. (٣) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٨٩ بتصرف يسير. (٤) لم أقف عليه. (٥) ورد في "تفسير الثعلبي" ٢/ ١٤٨ ب بنصه، وانظر: "تفسير الشوكاني" ٣/ ١٨٨، صديق خان ٧/ ١٧٠، وأورد ابن القيم قول الفراء السابق ونسبه للكسائي، وقال إنه على التهديد والوعيد؛ تريد إعلامه أنه غير فائت لك ولا معجز، ثم ردَّه قائلًا: والسياق يأبى هذا، ولا يناسبه لمن تأمله. انظر: "التفسير القيم" ص ١٦.