(٢) ورد في الغريب لابن قتيبة ١/ ٢٤٨، بنصه، ورد بنحوه في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٩٦، و"تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦١ أ، وانظر: (أث) في "العين" (٨/ ٢٥٣، و"تهذيب اللغة" ١/ ١١٨، و"اللسان" (أثث) ١/ ٢٤ - ٢٥، و"التاج" (أثث) ٣/ ١٦٤. (٣) لم أجده في معانيه، وورد في "تهذيب اللغة" (أث) ١/ ١١٨، بنصه تقريبًا، وفيه: ولو جمعت لقلت: ثلاثة آثَّةٍ، وأُثُثٌ كثيرة. وانظر: "اللسان" (أثث) ١/ ٢٤ - ٢٥، و"التاج" (أثث) ٣/ ١٦٤، وأورد السمين قول الفراء، وقال عن جمع الكثرة: فيه نظر؛ حيث يلزم هذا الوزن جمعه على أفْعِلَة في القلة والكثرة، ولا يجمع على فُعُل. انظر: "الدر المصون" ٧/ ٢٧٥. (٤) لم أجده في نوادره، وورد في "تهذيب اللغة" (أث) ١/ ١١٨، بلفظه، وورد عنه بنحوه في "الغريب" لابن قتيبة ١/ ٢٤٨، و"أدب الكاتب" له ص ٦١، و"معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٩٧، و"تفسير الثعلبي" ٢/ ١٦١، و"الدر المصون" ٧/ ٢٧٥، وأورد الطبري قول أبي زيد -بلا نسبة- ورده، قائلاً: ولم أر أهل العلم بكلام العرب يعرفون ذلك -أي أن الأثاث واحد- والحق أن أبا زيد إمام وحجة في العربية، والذين أوردوا قوله -وهم من أهل اللغة- لم أجد من اعترض عليه، وحسبك بابن قتيبة وقد أورد قوله مستشهدًا به.