(٢) جزء من دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- رواه ابن عباس -رضي الله عنه-، وطرفه: (اللهم قنعني ... ، وقد أخرجه السهمي في تاريخ جرجان ص ٩١، والحاكم: كتاب الدعاء ١/ ٥١٠، والتفسير: النحل ٢/ ٣٥٦، وقال: صحيح ووافقه الذهبي، والبيهقي في "الشعب" ٧/ ٢٩١، وورد في "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ١١٢، و"تلخيص الحبير" ٢/ ٢٤٨، و"الدر المنثور" ٥/ ٦٤٥، وزاد نسبته إلى ابن جرير -لم أقف عليه- وابن المنذر وابن أبي حاتم، و"تفسير الألوسي" ١٤/ ٢٢٧. (٣) أخرجه مسلم (١٠٥٥/ ١٩) كتاب: الزهد والرقائق بنصه، وورد في "الكنز" ٦/ ٤٩٠، ٦١٢، وأخرجه برواية: (قوتاً) بدل (كفافاً) أحمد ٢/ ٤٤٦، ٤٨١، والبخاري (٦٤٦٠): الرقاق/ كيف كان عيش النبي -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه، وتخليهم عن الدنيا، ومسلم (١٠٥٤): الزكاة / في الكفاف والقناعة، والترمذي (٢٣٦٢) كتاب: الزهد/ ما جاء في معيشة النبي -صلى الله عليه وسلم- وأهله، وابن ماجة (٤١٣٩) كتاب: الزهد/ القناعة، والبيهقي في: السنن: النكاح/ ما أمره الله تعالى به من اختيار الآخرة ٧/ ٤٦، والشُّعَب (٧/ ٢٩١، والدلائل: باب زهده في الدنيا وصبره على القوت ١/ ٣٣٩، وفي باب دعائه لأهله وهو يريد نفسه ٦/ ٨٧، وورد في "الشفا" ١/ ٢٧٨، و"الكنز" ٦/ ٤٩٠. (٤) وهذا القول هو الذي اختاره الطبري وصوَّبه. انظر: "تفسير الطبري" ١٤/ ١٧٢. (٥) انظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ١١٣، والخازن ٣/ ١٣٣، وابن الجوزي ٤/ ٤٨٩، عن شريك.