(٢) ورد بنصه تقريبًا في "تفسير الطبري" ١٥/ ٤٥، و"الثعلبي" ٧/ ١٠٤ ب، و"الطوسي" ٦/ ٤٥٢، انظر: "الصحاح" (حصر) ٢/ ٦٣١، و"مجمل اللغة" ١/ ٢٣٩، و"اللسان" (حصر) ٢/ ٨٩٦، و"عمدة الحفاظ" ١/ ٤٨٢. (٣) ورد في "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٢٩ بنصه، (الجَنْبُ): شِقُّ الإنسان وغيره. "اللسان" (جنب) ١/ ٢٧٥. (٤) قاله القُشَيْرِي؛ كما في "تفسير القرطبي" ١٠/ ٢٢٤، انظر (حصر) في "تهذيب اللغة" ١/ ٨٣٩، و"اللسان" ٢/ ٨٩٧، و"عمدة الحفاظ" ١/ ٤٨١، وقال: سمي الحصير حصيرًا لكونه يَحصرُ من يجلس عليه. (٥) أخرجه "عبد الرزاق" ٢/ ٣٧٤ بنصه، و"الطبري" ١٥/ ٤٥ - ٤٦ بنصه، وورد في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ١٢٦ بنصه، وتصحفت فيه: مهادًا إلى معادًا، و"المفردات" ص ٢٣٨ بلفظه، و"تفسير الثعلبي" ٧/ ١٠٤ ب بنصه، و"الماوردي" ٣/ ٢٣١، بنصه، و"الطوسي" ٦/ ٤٥٢ بلفظه، انظر: "تفسير البغوي" ٥/ ٨٠، و"ابن الجوزي" ٥/ ١٢، و"القرطبي" ١٠/ ٢٢٤، و"عمدة الحفاظ" ١/ ٤٨٢، و"تفسير ابن كثير" ٣/ ٣٠. وقد رجح الطبري قول الحسن هذا، وقال: إن الحصير بمعنى البساط في كلام العرب أشهر منه بمعنى الحبس، كما أن فعيلًا في الحصر بمعنى وصفه بأنه الحاصر لا وجود له في كلام العرب، وقال الثعلبي: وهو وجه حسن.