(٢) أخرجه "الطبري" من طرق في "تفسيره" ١/ ١٥٢، وأبن أبي حاتم، وقال المحقق إسناده حسن "تفسير ابن أبي حاتم" ١/ ٢٢٢. (٣) أخرجه "الطبري" بروايتين، إحداهما عن الرعد، والأخرى عن البرق، "الطبري" ١/ ١٥١ - ١٥٢، وأخرج ابن أبي حاتم عنه في (البرق) في "تفسيره" ١/ ٥٥، ونحوه في الثعلبي في "تفسيره" ١/ ٥٥ أ، وانظر "القرطبي" في "تفسيره" ١/ ١٨٧ - ١٨٨. (٤) أبو عبد الله، وهب بن منبه اليماني، صاحب القصص والأخبار، كانت له معرفة بأخبار الأوائل والأنبياء صلوات الله عليهم وسلامه وثقه أكثرهم، وضعفه عمرو بن علي الفلاس. توفي سنة عشر ومائة. وقيل: ست عشرة، وبينهما أقوال. انظر "طبقات ابن سعد" ٥/ ٥٤٣، "حلية الأولياء" ٤/ ٢٣، "وفيات الأعيان" ٦/ ٣٥، "تهذيب التهذيب" ٤/ ٣٣٢. (٥) مما أحسن هذا الجواب!، والله لم يكلف الأمة بعلمه، لاسيما أن مثل هذا لا يثبت إلا بنص صحيح صريح، أو بدلالة حسية جازمة، والعلم به لا يتعلق به حكم من الأحكام، والله أخبر أن الرعد يسبح بحمده، وهو دلالة على عظمة الخالق سبحانه. (٦) ذكره الأزهري عن الأصمعي. "التهذيب" (برق) ١/ ٣١٥، وانظر "مقاييس اللغة" (برق) ١/ ٢٢٣.