(٢) أخرجه "الطبري" ١٥/ ١٠١ بنصه، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١١١ أبنصه، وأورده السيوطي في "الدر المنثور" ٤/ ٣٤٠ وزاد نسبته إلى ابن أبي حاتم. (٣) "معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٤٥ بنصه. (٤) وقد ذكر الزمخشري (٢/ ٣٦٣) هذا القول وزاده بيانًا فقال: (بحمده) حال منهم؛ أي حامدين، وهي مبالغة في انقيادهم للبعث، كقولك لمن تأمره بركوب ما يشق عليه فيتأبى ويمتنع: ستركبه وأنت حامد شاكر، يعني أنك تُحمل عليه وتُقسر قسرًا، حتى أنك تلين لين المسمح الراغب الحامد عليه. وإلى هذا القول نحا "أبو حيان" ٦/ ٤٧ أيضًا. (٥) ورد في "تفسر الطوسي" ٦/ ٤٨٩ بنصه تقريبًا، انظر: "تفسير الفخر الرازي" ٢٠/ ٢٢٧.