(٢) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ١٢٧، و"معاني القرآن وإعرابه" ٣/ ٢٤٩، و"الغريب" لابن قتيبة ١/ ٢٦٠. (٣) انظر: "تفسير ابن الجوزي" ٥/ ٥٧، بنصه. (٤) في (أ)، (د): (ولا يسفك) بزيادة (لا) والمثبت من (ش)، (ع) وهو الصحيح المتسق مع السياق. (٥) ورد في "تفسير الطوسي" ٦/ ٤٩٧، بنصه. (٦) ورد في "تفسير الطوسي" ٦/ ٤٩٨ بنصه، انظر: "تفسير القرطبي" ١٠/ ٢٨٧، و"أبي حيان" ٦/ ٥٨ وقال: وهذا ليس بظاهر؛ لأن قول ذلك كان قبل وسوسته لآدم في أكل الشجرة. وما قاله أبو حيات متوجه، إلا أن يكون الحسن أراد بقوله ما ورد عن أنس -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "لما صوَّر الله آدم في الجنة تركه ما شاء الله أن يتركه، فجعل إبليس يطيف به ينظر ما هو، فلما رآه أجوف عرف أنه خلق خلقًا لا يتمالك" أخرجه مسلم (٢٦١١) كتاب: البر والصلة، باب. خلق الإنسان خلقًا لا يتمالك.