(١) أخرجه "الطبري" ١٥/ ١٧١، بنحوه عن عكرمة، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١٢٢ أ، بنحوه عن عكرمة، و"الطوسي" ٦/ ٥٢٧، بنحوه عن عكرمة عن ابن عباس. (٢) ورد بنحوه في "معاني القرآن" للنحاس ٤/ ٢٠٠، و"تفسير الثعلبي" ٧/ ١٢٢ أ، و"الطوسي" ٦/ ٥٢٧. (٣) أخرجه "الطبري" ١٥/ ١٧١، بنحوه، لكنه ذكر الحجر بدل فلق البحر، وعرفّ الطمسة بقوله: دعا موسى وأمَّن هارون، فقال {قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا} [يونس: ٨٩]، وورد في "تفسير الثعلبي" ٧/ ١٢٢ أمع زيادات، و"الماوردي" ٣/ ٢٧٧، كرواية الطبري، و"الطوسي" ٦/ ٥٢٧، بنحوه. (٤) قال ابن كثير ٣/ ٧٥: وهذا القول ظاهر جلي، حسن قوي، يقصد قول ابن عباس ومجاهد وعكرمة. (٥) ورد بلا نسبة في "تفسير الطبري" ١٥/ ١٧٣، و"الثعلبي" ٧/ ١٢٢ ب، و"هود الهواري" ٢/ ٤٤٥، و"البغوي" ٥/ ١٣٤، و"الخازن" ٣/ ١٨٣.