(٢) قوله: (من لفظ الخلق مضاف إلى) ساقط من نسخة: (س). (٣) ذكره بلا نسبة الفارسي في "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ١٩٥. (٤) هو: ثعلب، تقدمت ترجمته. (٥) لم أقف عليه. ويشهد له ما صح من حديث ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف". (٦) قال القاضي علي بن أبي العز في "شرح العقيدة الطحاوية" ١/ ١١٧: أهل السنة عندهم أن الله على كل شيء قدير، وكل ممكن فهو مندرج في هذا، وهذا الأصل هو الإيمان بربوبيته العامة التامة، وأن المعدوم ليس بشئ في الخارج، ولكن الله =