(١) (إذا) كذا ورد في جميع النسخ، ولعل الأولى (إذ). (٢) (قد) ساقطة من (ب). (٣) انظر "الزاهر" ٢/ ١٣٥. وقال ابن فارس: وربما حمل عليه غيره من الشر، وأظن ذلك جنسا من التبكيت، فأما إذا أطلق الكلام إطلاقا فالبشارة بالخير والنذارة بغيره، "مقاييس اللغة" (بشر) ١/ ٢٥١. وانظر "تفسير ابن عطية" ١/ ٢٠٦. وانظر "الكشاف" ١/ ٢٥٤، وقال أبو حيان: (وظاهر كلام الزمخشري أنه لا يكون إلا في الخير ... وهو محجوج بالنقل)، "البحر" ١/ ١٠٩. (٤) ذكره الثعلبي في "تفسيره" وذكر أقوالا أخرى عن عثمان وعلي ومعاذ بن جبل وسهل ابن عبد الله ١/ ٥٧ ب، ٥٨ أ، وانظر "تفسير أبي الليث" ١/ ١٠٣. (٥) ذكر الزجاج في "معاني القرآن"١/ ٦٨. وفيه (فنصبت) وذكر قولا آخر وهو أنه يجوز أن، تكون (أن) في موضع خفض، إن سقطت الباء. انظر "تفسير ابن عطية" ١/ ٢٠٧، "القرطبي" ١/ ٢٠٥، "البحر" ١/ ١١٢.