انظر: "الجرح والتعديل" ٧/ ١٠٦، "الثقات" ٩/ ١٥، "تهذيب التهذيب" ٨/ ٤٠٦، "الكاشف" ٢/ ٤٠٣، "تهذيب الكمال" ٢٤/ ٨٩. (١) "الجامع لأحكام القرآن" ١١/ ٢٣٩، "تفسير القرآن العظيم" ٣/ ١٨١ وقال: غريب. "التفسير الكبير" ٢٢/ ١١٠، "روح المعاني" ١٦/ ٢٥٣. (٢) ويشهد لهذا قوله سبحانه: {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتَوْا عَلَى قَوْمٍ يَعْكُفُونَ عَلَى أَصْنَامٍ لَهُمْ قَالُوا يَا مُوسَى اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} [الأعراف: ١٣٨]. (٣) ذكره الصنعاني مختصرًا في "تفسير القرآن" ٢/ ١٧، وذكره "القرطبي" ١١/ ٢٣٩ بدون نسبة، وأورد نحوه ابن كثير ٣/ ١٨٢. وقد ورد في حديث الفتون عن ابن عباس ما يخالف ذلك فقد قال: (اجتمع ما كان في الحفرة من متاع أو حلية أو نحاس أو حديد فصار عجلًا أجوف ليس فيه روح له خوار، ثم قال ابن عباس: والله ما كان له صوت قط إنما كانت الريح تدخل دبره فتخرج من فيه، وكان ذلك الصوت من ذلك). انظر: "مجمع الزوائد" كتاب التفسير - سورة طه ٧/ ٦٤.