(٢) "الحجة" لأبي علي الفارسي ٥/ ٢٧٠ - ٢٧٢. مع اختلاف يسير وتقديم وتأخير وانظر: "علل القراءات" للأزهري ٢/ ٤٢٣، "إعراب القراءات وعللها" لابن خالويه ٢/ ٧٤. وذكر مكي بن أبي طالب وأبو شامة وجهاً آخر في قراءة النصب، قال أبو شامة: ويجوز أن يكون حالاً من الهاء في (جعلناه)، و (للناس) هو المفعول الثاني، أي جعلناه لهم في حال استواء العاكف والبادي فيه. "الكشف عن وجوه القراءات السبع" لمكي ٢/ ١١٨، "إبراز المعاني" لأبي شامة ص ٦٠٤. (٣) هكذا في جميع النسخ. وفي "الكشف والبيان" للثعلبي (جـ ٣ ل ٥٠ أ) المنقول منه النص، و"البسيط" ٣/ ٢٦٥: بنيناه. (٤) "الكشف والبيان" للثعلبي ٣/ ٥٠ أ، وانظر الطبري١٧/ ١٣٧. (٥) روى ابن أبي حاتم كما في "الدر المنثور" ٦/ ٢٤ من ابن عباس (العاكف) أهل مكة (والباد) من كان من غير أهلها. (٦) انظر: "المحرر" لابن عطية ١٠/ ٢٥٦ عن سفيان الثوري.