(٢) عن الفراء في "المعاني": لتبين الخفض والرفع فيها. (٣) في (أ) قلا دة: (الشاعر)، بعد قوله: وأنشد. والأولى حذفها. (٤) البيت أنشده الفراء٢/ ٢٢٢ لامرئ القيس، وهو في "ديوانه" ٣٩٢ من رواية السكري وغيره، والطبري ١٧/ ١٣٩، و"الصحاح" للجوهري ٢/ ٥٩٥ (بقر)، "لسان العرب" ٤/ ٧٥ (بقر)، و"خزانة الأدب" ٩/ ٥٢٤ - ٥٢٧. وهذا البيت من قصيدة طويلة قالها بعد أن ذهب إلى الروم مستنجدًا بقيصر للأخذ بثأر أبيه. قال البغدادي في "الخزانة" ٩/ ٥٢٦. قوله: (ألا هل أتاها) الضمير لحبيبته، وقوله (والحوادث جمة) أي كثيرة، جملة اعتراضية بين الفعل وفاعله ... ، وفائدة الاعتراض: الإخبار بأن هجرته عن بلاده حادئة من الحوادث، والعرب تتمدح بالإقامة في البدو .. و"تملك" -بفتح المثناة الفوقية: اسم امرأة. فمنهم يعني من الشراح- من قال: أمه تَمْلك، ومنهم من قال جدته، ويحتمل أن تكون جدته من قبل أمه أو أمهاتها. والله أعلم. أهـ و (بيقرا): (قيل: بَيْقَرا لرجل بيقرة، إذا هاجر من أرض إلى أرض، وقيل: بَيْقر الرجل أقام بالحضر وترك قومه بالبادية. وقيل: بيقر الرجل إذا خرج من الشام إلى العراق. "الصحاح" للجوهري ٢/ ٥٩٥، "لسان العرب" ٤/ ٧٥. (٥) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٢٢ - ٢٢٣. (٦) في (ظ)، (د)، (ع): (على الإلحاد).