(٢) يعني الليث كما في "تهذيب اللغة" للأزهري ١/ ٢٩٠ (عمق)، انظر: "العين" ١/ ١٨٦ - ١٨٧. (٣) تقول: ساقطة من (ظ). (٤) "تهذيب اللغة" للأزهري ١/ ٢٩٥ (عمق)، وليس هذا النص موجودًا في معاني الفراء انظر ٢/ ٢٢٤. (٥) في (ظ)، (د)، (ع): (والعرب تقول). (٦) زيادة من "تهذيب اللغة" للأزهري ١٠/ ٢٩٠. (٧) "تهذيب اللغة" للأزهري ١/ ٢٩٠ (عمق) غير منسوب لأحد. (٨) "تهذيب اللغة" للأزهري ١/ ٢٩٠ (عمق) منسوبًا لليث. وهو في كتاب "العين" ١/ ١٨٧ (عمق) مع اختلاف يسير، ومعه بيت رؤية كاملا منسوبا إليه. (٩) هذا شطر من أرجوزة لرؤبة في وصف مفازة، وهو في ديوانه ص ١٠٤، ومجاز القرآن لأبي عبيدة ١/ ٣٨٠، والطبري ١٥/ ٨٨، و"تهذيب اللغة" للأزهري ١/ ٢٩٠ (عمق)، و"اللسان" ١٠/ ٢٧١ (عمق)، "خزانة الأدب" ١٠/ ٢٥ - ٢٦. قال البغدادي في "الخزانة" ١٠/ ٢٥، ١/ ٨١: (وقاتم) مجرور بـ (رب) المحذوفة بعد الواو. وهو صفة لموصوف محذوف، أي: رب بلد قاتم. قال الأصمعي: القُتْمةُ: الغبُرة. وأسود قاتم أي رب بلد مُغْبَرّ. والأعمال: جمع عمق بفتح العين وضمها، وهو ما بعد من أطراف المفاوز. والخاوي: الخالي. و"المخترق" بفتح الراء: مكان الاختراق، من الخرق وهو الشق، استعمل في قطع المفازة.