(٢) دين: زيادة من (أ). (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٣/ ٤٢٥. (٤) في (أ): (حنيفًا)، وهو خطأ. (٥) رواه الطبري ٣/ ١٠٧ (شاكر)، عند قوله: {بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا} [البقرة: ١٣٥]. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ٤٦ وعزاه لعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٦) روى ابن أبي حاتم في "تفسيره" ١/ ٣٩٦ - ٣٩٧ عن ابن عباس في قوله (حنيفا) يقول: حاجا. ثم قال ابن أبي حاتم: وروى الحسن، والضحاك، وعطية، والسدي، نحو ذلك. وروى الطبري في "تفسيره" ٣/ ١٠٤، ١٠٦ عن كثير بن زياد قال: سألت الحسن عن الحنيفية قال: هو حج هذا البيت. وروى الأزهري في "تهذيب اللغة" ٥/ ١١٠ بإسناده عن مرزوق قال: سمعت الضحاك يقول في قوله (حنفاء لله غير مشركين به) قال: حجاجًا. وكذلك قال السدي قال. حنفاء: حجاحًا. (٧) انظر: "تهذيب اللغة" للأزهري ٥/ ١١٠ (حنف)، "لسان العرب" ٩/ ٥٧ (حنف).