(٢) في (أ): (فإن). (٣) "الحجة" للفارسي ٥/ ٢٨٩ - ٢٩٠. وانظر: "الكشف" لمكي بن أبي طالب ٢/ ١٢٧، "الدر المصون" للسمين الحلبي ٨/ ٣٢٦ - ٣٢٨. (٤) قرأ ابن كثير، وأبو عمرو: (تُنْبُتُ) بضم التاء وكسر الباء، وقرأ الباقون: (تَنْبُتُ) بفتح التاء وضم الباء. "السبعة" ص ٤٤٥، "التبصرة" ص ٢٦٩، "التيسير" ص ١٥٩. (٥) هذا البيت أنشده الزجاج لزهير في "معاني القرآن" ٤/ ١٠. وهو في "ديوان زهير" ص ٤١ من قصيدة يمدح بها سنان بن أبي حارثة المُري، وفيه: (بها) مكان (لهم)، و (نبت) مكان (أنبت). و"المعاني الكبير" لابن قتيبة ١/ ٥٣٩، "جمهرة اللغة" لابن دريد ص ٢٥٧، ١٢٦٢، "مغني اللبيب" لابن هشام ١/ ١٠٢، "لسان العرب" ٢/ ٩٦ (نبت)، و"خزانة الأدب" ١/ ٥٠. وقبل هذا البيت: إذا السَّنة الشَّهْباء بالناس أجحفت ... ونال كِرامَ المال في السَّنةِ الأُكْلُ رأيت ... قال الشنتمري في "شرحه لديوان زهير" ص ٤١: (قوله: (رأيت ذوي الحاجات يعني الفقراء والمحتاجين. والقطين: أهل الرجل وحشمه، والقطين أيضًا: الساكن في الدار النازل فيها، وأراد هنا الساكن. يعني أن الفقراء يلزمون بيوت هؤلاء القوم يعيشون من أموالهم حتى يَخصِب الناس وينبت البقل). وانظر "شرح ثعلب لديوان زهير" ص ٩٢٠، و"شرح شواهد المغني" ١/ ٣١٥. (٦) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٠.