(٢) هو الليث. انظر كلامه في "تهذيب اللغة" (حكم) ١/ ٨٨٥ (٣) في "تهذيب اللغة": (العلم والفقه). (٤) البيت للنابغة الذبياني من قصيدة يمدح فيها النعمان، ويعتذر إليه مما بلغه عنه فيما وشي إليه به. وقد ألحقت بالمعلقات السبع لما فيها من الجودة. يقال: احكم، أي: كن حكيمًا في أمرك مصيبًا في الرأي وهذا هو المعنى المشهور في البيت ذكره الأزهري في "التهذيب" عن ابن السكيت، واستشهد الليث به على أن معنى (احكم) من القضاء بالعدل. كحكم فتاة الحي إذ أصابت ووضعت الأمر موضعه حينما نظرت إلى الحمام فاحصتها ولم تخطئ في عددها. ويروى (سراع) و (شراع) بالشين، وهي الواردة للماء. والثمد: الماء القليل، ورد البيت في "التهذيب" (حكم) ١/ ٨٨٥، "الصحاح" (حكم) ٥/ ١٩٠٢، "اللسان" (حكم) ٢/ ٩٥١، "ديوان النابغة" ص ١٤. (٥) (به) ساقط من (ب). بهذا المعنى أخذ الطبري في "تفسيره" ١/ ٢٢١، وانظر =