(٢) في (ظ)، (ع): (هذه إلا وجه). (٣) في (أ): (يحصل). (٤) هو: هارون بن رئاب التميمي، الأسدي، البصري، أبو بكر أو أبو الحسن، أحد العلماء الربانيين العبّاد. روى عن أنس وابن المسيب، وعنه الأوزاعي وشعبه. قال الذهبي وابن حجر: ثقة. "الكاشف" للذهبي ٣/ ٢١٣، "تقريب التهذيب" ٢/ ٣١١. (٥) هو: محمد بن مسلم بن تدرس، أبو الزبير المكي، تقدم. (٦) تقدّم أثناء تخريج الحديث روايات موصولة صحَّحها العلماء. (٧) الخُرق: عدم إحسان العمل والتصرف في الأمور، والحُمْق. انظر: "القاموس المحيط" ٣/ ٢٢٦. (٨) ما بين المعقوفين ساقط من (ظ)، (ع). (٩) ما اختاره أبو عبيد هنا منقول أيضًا عن الإمام أحمد والأصمعي وغيرهما. وضعَّف أبو العباس بن تيمية في "الفتاوى" ٣٢/ ١١ هذا القول. وقال ابن كثير في "تفسيره" ٣/ ٢٦٤ وردَّ هذا بأنَّه لو كان المراد لقال: لا تردّ يد ملتمس. ونقل ابن حجر في "تلخيص الحبير" ٣/ ٥٤ عن بعض أهل العلم أنه قال: السخاء =