ليت شعري مسافر بن أبي ... عمرو وليت يقولها المحزون وانظر خبر موت مسافر في "الأغاني" للأصفهاني ٩/ ٥١، و"الخزانة" للبغدادي ١٠/ ٤٦٨. (٢) في (أ)، (ظ): (لعده) مهملة. وغزَّة: موضع معروف من مشارف الشام، انظر: "معجم البلدان" لياقوت ٦/ ٢٨٩ - ٢٩٠ و"معجم ما استعجم" للبكري ٢/ ٩٩٧. ومسافر بن عمرو لم يمت بغزَّة، وإنَّما مات بهبالة أو تباله، قال أبو طاب في تلك القصيدة: ميت صدق على هبالة أمسيت ... ومن دون ملتقاك الحجون وفي "ديوان أبي طالب" ص ٥١: ميت صدق على تبالة وهبالة: ماء لبني عقيل- وقيل لبني نمير .. وقد ذكره ياقوت في "معجم البلدان" ٨/ ٤٤٢ وذكر فيه شعر أبي طالب. وانظر: "معجم ما استعجم" ٢/ ١٣٤٤. وتبالة: موضع بقرب الطائف. "معجم ما استعجم" للبكري ١/ ٣٠١. أما الذي مات بغزَّة من القرشيين فهو هاشم بن عبد مناف كما ذكر ذلك ياقوت ٦/ ٢٩٠، والبكري في "معجم ما استعجم" ٢/ ٩٩٧. (٣) في (أ): (نضر)، أهمل أوله وفي (ع): (نضو)، وفي (ظ): (نصو) مهملة. (٤) البيت لأبي طالب وهو منسوب له في: كتاب "النَّبات" للأصمعي ص ٢٦ حيث قال: ويقال: نَضَح الشَّجر ينضح نضحًا، إذا تفطَّر للتوريق، قال أبو طالب بن عبد المطلب: بورك الميت الغريب كما بورك ... نضحُ الرمان والزيتون. و"نسب قريش" لأبي عبد الله المصعب الزبيري ص ١٣٧ بمثل رواية: الأصمعي. وفي "ديوان شيخ الأباطح أبي طالب جمع أبي هفَّان المهزمي وشرح أبي الفتح =