وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٩٧ بمثل رواية الطبري وابن أبي حاتم، وعزاه لهما وزاد نسبته لعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه وغيرهم. (١) رواه ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٧/ ٤٩ ب عن السدي وقتادة بمعناه مختصرًا. (٢) ذكره الثعلبي ٣/ ٨٥ أعن الحسن وابن زيد: بنحوه. ورواه ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٧/ ٤٥ أعن الحسن بنحوه. ورواه الطبري في "تفسيره" ١٨/ ١٣٩، عن ابن زيد، بنحوه. (٣) روى ابن أبي حاتم في "تفسيره" ٧/ ٤٥ أمن طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس قال: (مثل نوره): مثل نور من آمن بالله. (٤) عند الطبري: يخبره. (٥) ذكر ابن كثير ٢/ ١٥١ اختلاف المفسرين في قوله إبراهيم {هَذَا رَبِّي} هل هو مقام نظر أو مناظرة، ثم قال: والحق أنَّ إبراهيم -عليه الصلاة والسلام- كان في المقام مناظرًا لقومه، مبينًا لهم بطلان ما كانوا عليه من عبادة الهياكل والأصنام. ثم بيَّن ذلك وساق الأدلة على هذا الأمر. (٦) رواه الطبري ١٨/ ١٣٨. وذكره مختصرًا السيوطي في "الدر المنثور" ٦/ ١٩٧، ونسبه للطبري وابن أبي حاتم وابن المنذر والبيهقي في "الأسماء والصفات".