١ - قوم من اليهود، قاله مجاهد. ٢ - عبد الله ابن الحضرمي، قاله الحسن. ٣ - عدّاس، غلام عتبة، قاله الكلبي. ٤ - أبو فكيهة الرومي، قاله الضحاك. ونسبه القرطبي ١٣/ ٣، لابن عباس. قال ابن الأثير: أبو فكيهة، اسمه أفلح، وقيل: يسار، كان عبداً لصفوان بن أمية، أسلم مع بلال، أخذه أمية بن خلف وقام بتعذيبه، ثم اشتراه أبو بكر -رضي الله عنه- فأعتقه. "الكامل" ٢/ ٤٦. وهذا يدل على اختلافهم في التعيين فتبقى الآية على عمومها. والله أعلم. (١) "تفسير مقاتل" ص ٤٣ أ، بتصرف. (٢) "تنوير المقباس" ص ٣٠٠، و"تفسير مقاتل" ص ٤٣ أ، بتصرف، وفيه: عن رستم وأسفنديار. وليس فيه أنها نزلت في النضر. بل فيه: وقال النضر. وهو مذكور عند الآية: ٦، الفرقان، وليس عند هذه الآية. قال الهواري، ٣/ ٢٠١، في تفسير قول الله تعالى: {وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ} وقال الكلبي: عبد ابن الحضرمي، وعداس، مولى عتبة. ولم أجده في أسباب النزول للواحدي. ونسبه القرطبي ١٣/ ٣، لابن عباس رضي الله عنهما. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ٥٨. (٤) نسبه للكسائي أبو حيان ٦/ ٤٤١.