فظلوا ومنهم دمعه غالب له وأنشده الفراء كاملاً، ونسبه لذي الرمة، وقال: يريد: منهم من دمعه سابق. "معاني القرآن" للفراء ١/ ٢٧١، في تفسير سورة النساء. (١) أنشده سيبويه ٢/ ٣٤٥، والفراء "معاني القرآن" ١/ ٢٧١، وابن جني، "الخصائص" ٢/ ٣٧٠، والبغدادي "الخزانة" ٥/ ٦٢، ولم ينسبوه. وفي حاشية الكتاب: البيت لحكيم بن معية. وأصل: تيثم: تأثم، والميسم: الجمال من الوسامة. والشاهد فيه: حذف الموصوف؛ التقدير: لو قلت ما في قومها أحد يفضلها لم تكذب فتأثم. (٢) ذكر الماوردي ٤/ ١٣٨، أربعة أقوال. وهي قريبة مما ذكر الواحدي. (٣) "تفسير السمرقندي" ٢/ ٤٥٦، ولم ينسبه. (٤) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٦٥. (٥) "تنوير المقباس" ص ٣٠٢. (٦) "تفسير السمرقندي" ٢/ ٤٥٦، ولم ينسبه. ونسبه في "الوسيط" ٣/ ٣٣٧، للكلبي. وكذا في البحر ٦/ ٤٥٠. ويشهد له قوله تعالى: قال تعالى: {لَوْ كَانَ خَيْرًا مَا سَبَقُونَا إِلَيْهِ}. "تفسير الرازي" ٢٤/ ٦٥.