(٢) في (أ)، (ج): (المؤمنين) وأثبت ما في (ب) لأنه هو الصواب. (٣) "معاني القرآن" للزجاج ١/ ٨٤، وانظر: "تفسير الطبري" ١/ ٢٣٥. (٤) (أنه) ساقط من (ب). (٥) في (ب): (خلقت هي والإنسان)، وهذا يوافق ما في الطبري، ومجمع الزوائد كما سيأتي. وهو الصواب. (٦) أخرجه الطبري بسنده في "تفسيره" ١/ ٥٣٨، وهو في "مجمع الزوائد" ولفظه: (خلقت هي والإنسان سواء فإن رأته أفزعته ..) الحديث بمثل رواية الطبري قال الهيثمي: رواه الطبراني في "الأوسط"، وفيه (جابر) غير مسمى، والظاهر أنه الجعفي، وثقة الثوري وشعبة، وضعفه الأئمة أحمد وغيره، ٤/ ٤٥ و (جابر) من رجال الطبري كذلك، وذكر الحديث السيوطي في "الدر" وعزاه إلى الطبري في "تفسيره" ١/ ١٠٨.