(٢) "تفسير الثعلبي" ٨/ ٩٩ أ، ولم ينسبه. وأخرج ابن أبي حاتم ٨/ ٢٦٩٩، نحوه منسوبًا لابن عباس. ومثل رواية ابن أبي حاتم، ذكر الماوردي ٤/ ١٤٦، وابن كثير ٦/ ١١٣. (٣) الحارث بن قيس بن عدي بن سعد القرشي السهمي، ذكره ابن جرير ١٤/ ٧٠ في المستهزئين عند قوله تعالى: {إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئِينَ} [الحجر: ٩٥]. (٤) "تفسير مقاتل" ص ٤٥ ب. ونسبه العز ٢/ ٤٢٦، للحسن. (٥) "تفسير القرطبي" ١٣/ ٣٥. (٦) لم أقف على من أنشد البيت، ولا على قائله. وفي "لسان العرب" ٥/ ٣٤ (غور): غور تهامة: ما بين ذات عرق والبحر وهو الغور، وقيل: الغور تهامة وما يلي اليمن. (٧) فالاستفهام في قوله تعالى: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ} للتقرير، والتعجب. البيضاوي ٢/ ١٤٢. (٨) "معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٦٨.