(٢) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١٠٢. و"معاني القرآن" للفراء ٢/ ٢٨٣، بمعناه. والزاهر في معاني كلمات الناس ٢/ ٥٦. (٣) كلمة: صفة، مكررة في نسخة (أ)، (ب). (٤) هكذا أنشده أبو علي، "الإغفال لما أغفله الزجاج" ٢/ ٢١٣ ب. والبيت لعنترة، من معلقته، وصدره كما في الديوان ٢٠: تأوي له قُلُص النعام كما أوت ورواية البيت في "شرح التبريزي" ص ١٦٢: يأوي إلى حِزق النعام كما أوت وقال في شرحه: يأوي هذا الظليم إلى حزق النعام، وهي: جماعاتها، واحدتها: حزقة، وحزيقة، والطمطم: الذي لا يفصح شيئاً، شبه النعام حول هذا الظليم بقوم من اليمن حول رجل من العجم يسمعون كلامه، ولا يفهمونه، وخص أهل اليمن لقربهم من العجم، يعني: الحبش، وملابستهم لهم.