(١) ما بين المعقوفين غير موجود في نسخة (ج). (٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٤٦، عن السدي. وذكره عنه الماوردي ٤/ ١٩٥. (٣) وذكر هذا القول النيسابوري، في "وضح البرهان" ٢/ ١٣٨، ولم ينسبه. (٤) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٩. وابن جرير ١٩/ ١٣٤، عن قتادة بلفظ: نور الله بورك. وعن الحسن بلفظ: هو النور. وذكره الزجاج ٤/ ١٠٩، ولم ينسبه. (٥) حكى هذا القول الماوردي ٤/ ١٩٥، والنيسابوري ٢/ ١٣٨، ولم ينسباه. (٦) هما قولان، الأول: الملائكة، "تفسير مقاتل" ٥٧ أ، و"تفسير هود الهواري" ٣/ ٢٤٧، وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٧٩، عن الحسن، وأخرجه ابن جرير ١٩/ ١٣٥، عن ابن عباس، والحسن، وأخرجه ابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٤٧، عن ابن عباس، وعكرمة، والحسن، وسعيد بن جبير، وقتادة. وأخرجه عن ابن عباس، عبد الله بن الإمام أحمد، كتاب السنة ١/ ٣٠٠، رقم: ٥٨٢. وذكره الفراء ٢/ ٢٨٦، ولم ينسبه. والثاني: موسى والملائكة، أخرجه ابن جرير ١٩/ ١٣٥، وابن أبي حاتم ٩/ ٢٨٤٦، عن محمد بن كعب. وذكره الثعلبي، ٨/ ١٢١ أ، ولم ينسبه. والقولان في "تنوير المقباس" ٣١٦، و"تفسير الماوردي" ٤/ ١٩٥. ونسبه ابن عطية ١١/ ١٧٢، للحسن، وابن عباس. وذكر ابن الجوزي ٦/ ١٥٥، قولًا ثالثًا، وهو: موسى فقط. والمعنى: بورك فيمن يطلبها وهو قريب منها. وذكر هذا القول العز في "تفسيره" ٢/ ٤٥٧.