(١) "معاني القرآن" للزجاج ٤/ ١١٥، وذكره أبو عبيدة، "مجاز القرآن" ٢/ ٩٣. وهود الهواري ٣/ ٢٥١. وأشار إلى هذا القول سيبويه، "الكتاب" ٣/ ٥٤٥؛ قال: وإنما حذفت الهمزة هاهنا؛ لأنك لم ترد أن تتم وأردت إخفاء الصوت، فلم يكن ليلتقي ساكن وحرفٌ هذه قصته كما لم يكن ليلتقي ساكنان. (٢) أنشده أبو عبيدة، "المجاز" ٢/ ٩٤، والزجاج ٤/ ١١٥، ونسباه لذي الرمة. وهو في "ديوانه" ص ٢٠٢، وفي شرحه: الانهلال: شدة الصب، والجرعاء من الرمل: رابية سهلة لينة. (٣) أنشد أبو عبيدة، الشطر الأول منه، ونسبه للعجاج. "مجاز القرآن" ٢/ ٩٤. وكذا ابن قتيبة، في "تأويل مشكل القرآن" ٢٢٣، ولم ينسبه. وأنشده الزجاج ٤/ ١١٥، ونسبه للعجاج. وأنشده ابن خالويه، "إعراب القراءات السبع وعللها" ٢/ ١٤٨ ولم ينسبه. وهو في "ديوان العجاج" ٢٣٤، بلفظ: بسمسم أو عن يمين سمسم. وفي النسخ الثلاث: عن سمسم أو عن يمين سسم. وقال محقق الديوان: سمسم: بلد من شق بلاد تميم، أو كثبان رمل.