وهو في "ديوان معن بن أوس" ص ٣٦، وأنشده المبرد، "الكامل" ٢/ ٨٧٦، و"المقتضب" ٣/ ٢٤٦، وابن جرير ٢١/ ٣٧، ونسباه لمعن بن أوس. وأنشده ولم ينسبه الزجاج ٤/ ١٨٣. (١) "ديوان الفرزدق" ٢/ ١٥٥، وصدره: إن الذي سمك السماء بنى لنا وأنشده ونسبه أبو عبيدة ٢/ ١٢١، والمبرد، في "الكامل" ٢/ ٨٧٧، وابن جرير ٢١/ ٣٧. (٢) "الكامل" ٢/ ٨٧٧، و"المقتضب" ٣/ ٢٤٧، ولم ينسبه، وقال بعده: يريد: صغارًا وكبارًا. وفي "حاشية المقتضب": لم يعرف قائل البيت. وهو في "خزانة الأدب" ٨/ ٢٤٦، غير منسوب. (٣) "مجاز القرآن"، لأبي عبيدة ٢/ ١٢١. ولم ينشد البيت. والزاهر في "معاني كلمات الناس" ١/ ٢٩. (٤) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ١٠٢. لم أجدها عند ابن خالويه. (٥) أخرجه ابن جرير ٢١/ ٣٦، من طريق محمد بن سعد بسنده عن ابن عباس، ولفظه: كل شيء عليه هين.