- وقوله: (تدوس بِنَا الجَمَاجِمَ والتَّرِيبَا): البيت للمتنبي، وصدره: فَمَرَّتْ غَيْرَ نَافِرَةٍ عَلَيْهِم و (التريبا): لغة في التراب. انظر: "ديوان المتنبي شرح العكبري" ١/ ١٣٨، "الكشاف" ١/ ٥٠٦، "البحر" ١/ ١٢٧، "الدر المصون" ١/ ٣٤٩. (١) (كان) ساقط من (ج). (٢) انظر: "تفسير الطبري" ١/ ٢٧٥، و"أبي الليث" ١/ ١١٧، و"معاني القرآن" للزجاج ١/ ١٠٣، و"تفسير ابن عطية" ١/ ٢٢٨. (٣) "تهذيب اللغة" (بحر) ١/ ٢٨٢. (٤) ذكره الأزهري، "تهذيب اللغة" (بحر) ١/ ٢٨٢. (٥) قال الأزهري: قال أبو إسحاق النحوي: وأثبت ما روينا عن أهل اللغة في البَحِيرَة: أنها الناقة، كانت إذا نتجت خمسة أبطن فكان آخرها ذكرا، بحروا أذنها، أي: شقوها، وأعفوا ظهرها من الركوب والحمل، والذبح، ولا تُحَلَّأ عن ماء ترده، ولا تمنع من مرعى، وإذا لقيها المُعْيي المنقطع به لم يركبها. "تهذيب اللغة" (بحر) ١/ ٢٨٢، وانظر: "اللسان" (بحر) ١/ ٢١٥.